… سجود – الله أعلم – بكيفيته سبحانه وتعالى، فهذه المخلوقات كلها تسجد لله وتسبح له جل وعلا تسبيحًا وسجودًا يعلمه سبحانه وإن كنا لا نعلمه ولا نفقهه كما قال : تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا [الإسراء:44] وقال سبحانه: أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ [الحج:18] الآية.

فهذا السجود يليق بها ويعلمه مولاها ويعلم كيفيته ، فهي تجري كما أمرها الله، تطلع من المشرق وتغيب من المغرب حتى ينتهي هذا العالم…

Ash-Shaykh Bin Baaz, rahimahullah, clarifies that the knowledge of how the sun prostrates is hidden to us. However, what we do know is that it is a prostration that is befitting for the sun. End summarization. [Reference]

Summarized by

AbdulFattaah Bin Uthman
Abu Fajr